www.ksaplayers.com
احصائية الأخبار
السنة | 2022 | 2021 | 2020 | 2019 | |
العدد | 4 | 100 | 55 | 132 | |
الأجمالي | 291 |
احصائية المقالات
السنة | 2019 | 2018 | 2017 | 2016 | |
العدد | 2 | 13 | 1 | 1 | |
الأجمالي | 17 |
احصائية تويتر
السنة | 2023 | 2022 | 2021 | 2020 | |
العدد | 808 | 2359 | 1469 | 1125 | |
الأجمالي | 5761 |
السوبر هل طار مع الريح
بطولة السوبر السعودي لا يزال موعد إقامتها ومكانها غير معلنين، هيئة الرياضة واتحاد القدم ممثلاً بلجنة المسابقات لم يحددا موعداً لها رغم إعلان جدول الدوري قبل أسبوعين، ما أثار الجماهير النصراوية والتعاونية خشية من التوجه نحو إلغائها لتلحق بإلغاء “رغبة” استضافة كأس العالم للأندية.. من المعيب أن يبدأ الموسم دون معرفة كافة مواعيده وتفاصيله، رغم أن روزنامة المشاركات الخارجية للمنتخب والأندية معلومة مسبقاً وجدول الدوري أعلن، ما يثير تساؤلات اتحاد القدم في غنى عنها. ومن المعيب أيضاً أن تتوسل جماهير الناديين رئيس اتحاد القدم ورئيس هيئة الرياضة لمعرفة موعد ومكان بطولة السوبر، وعلى ما يبدو لم يكن هناك “الحماس” لإقامة المباراة خلال هذه الفترة كافتتاحية للموسم كما جرت العادة، وكان آخرها الموسم الماضي بين الهلال والاتحاد. الصمت الرهيب الذي يعيشه اتحاد القدم بشأن مباراة السوبر جعل الجماهير في حيرة من أمرها وتردد على “إيش ناوي اتحاد القدم”.! مباراة السوبر حق للنصر والتعاون، وتحديد موعدها سيقطع كل الشكوك التي تثار حولها من الإعلام والجماهير، وهذا الأمر ليس صعباً، لكن لا أحد يعلم ماذا يدور خلف الكواليس، وكل ما يخشاه عشاق النصر والتعاون أن تطير بطولة السوبر مع “الريح” كما طارت استضافة كأس العالم قبلها.. الثقة في رئيس اتحاد القدم أ. ياسر المسحل كبيرة ونجاحه مرهون بشخصيته التي لا تقبل التدخل، وأن يكون قوياً من أجل ذاته، وهذا هو المأمول والمتوقع من رئيس اتحاد القدم السعودي. نوافذ ـ يقول المستشار القانوني أحمد الأمير: “تنص لوائح على أن اللاعب المولود في بلد ما والحاصل على جواز سفر ذلك البلد ولم يسبق له المشاركة مع أي فريق وطني آخر، يعتبر مؤهلاً قانونياً لتمثيل ذلك البلد في جميع المنافسات التي تشرف عليها”. يُحسب للأمير بحثه في هذا الموضوع وإصراره وباللوائح على قانونية مشاركة المواليد. السؤال: هل تحرك اتحاد القدم في دعم هذا التوجه؟ ـ في قضية احتجاج النصر على علي النمر وفي تسجيل عبدالفتاح آدم، النصر موقفه ثابت وواضح في القضيتين، وهو أنهما مواليد، لذلك لم يسجل آدم آسيوياً، وهذا يعني أن النصر خسر احتجاجه على الوحدة الموسم الماضي دون وجه حق، وسلبت منه الثلاث نقاط جهارًا نهارًا. وعلى دروب الخير نلتقي،، |
|
تاريخ النشر :01 الثلاثاء , فبراير, 2022
المصدر : الرياض
لا يزال أسطورة كرة القدم الآسيوية سامي الجابر يواصل حضوره الدولي الطاغي في أهم المحافل والمناسبات العالمية حتى بعد مرور أكثر من 10 سنوات على اعتزاله كرة القدم؛ فيما لا يزال إعلامنا الرياضي يتجاهل هذا الحضور أو يتعاطى معه بشكلٍ خجولٍ ومخجل!. قبل أسبوعين اختار الاتحاد الدولي لكرة القدم «فيفا» سامي الجابر للدخول بكأس العالم للأندية إلى أرض الملعب قبل بدء مباراة نهائي البطولة بين فريقي العين الإماراتي وريال مدريد الإسباني، وقبل يومين توِّج سامي بجائزة (تاريخ حافل) من (جلوب سوكر) لأفضل مسيرة للاعب عربي، بينما كانت قنوات الإعلام الرياضي السعودي الرسمي وبرامجها تغط في سبات عميق وتجاهل عقيم!. ربما أصبح تكريم أعلى الهيئات والمنظمات الرياضية لسامي الجابر واعتدادها به كواجهة لكرة القدم الآسيوية أمرًا مستفزًا ومحرجاً لرؤوس (الإعلام الأغبر) المسيطر على مفاصل الإعلام المرئي؛ لذلك يحاولون تجاهله وكأنَّه لم يكن، أو ربما -إن أردنا أن نغلب حسن الظن- صاروا يتعاملون مع إنجازات سامي الجابر ونجاحاته الدولية كحدثٍ يومي معتاد لا يسترعي الانتباه ولا يلفت الأنظار!. سامي الجابر ليس بحاجة لإنصاف أولئك الموتورين، بل ربما كان إجحافهم بحقه ومحاربتهم له مذ كان لاعبًا أحد أسرار تألقه وتشكله كأهم لاعب في تاريخ كرة القدم الآسيوية؛ وإنصاف هؤلاء إن جاء متأخرًا أو على مضض لن يضيف لتاريخ سامي الحافل شيئًا، فالإنصاف يلاحقه دومًا من أعلى وأهم مؤسسات كرة القدم في العالم؛ لكن المؤسف في الأمر والمثير للشفقة على حال إعلامنا الرياضي أن يسيطر على مفاصله مشجعون متعصبون لا يفرقون بين استراحاتهم الخاصة وبين المؤسسات الإعلامية التي أعطوا مسؤولية وأمانة إدارتها لتكون مرآة وانعكاسًا للوطن ومكتسباته!. هؤلاء لا يحاربون سامي ولا يجحفون بحقه؛ بل يحاربون ويجحفون بحق الوطن الذي يستحق أن تسلط أضواء الإعلام الرياضي على كل مكتسباته الرياضية التي كان ومازال سامي الجابر أحد أهمها وأكثرها حضورًا ولمعانًا ومدعاةً للفخر والزهو، وعن سامي ومكانته العالية عالميًا لا تسألوا (زعيط ومعيط)؛ بل اسألوا الفيفا ورئيسه (جيانو انفانتينو) وبقية قياداته، واسألوا (جلوب سوكر) التي منحت سامي جائزة (تاريخ حافل) كأفضل مسيرة للاعب عربي، لتعلموا أنَّ ما يمارسه الإعلام الرياضي السعودي الرسمي و(شبه) الرسمي من تجاهل لنجاحات سامي وحضوره العالمي هو ظلم يقع على الوطن قبل أن يقع على هذا المواطن المسكين الذي كانت كل جريمته أنَّه أتعب من بعده.. وأحرج من قبله!. قصف *سؤال اللاعبين عن مدربهم واستشارتهم في مسألة بقائه أو إقالته خطوة غبية تقوم بها بعض الإدارات التي تفتقد للجرأة والذكاء الإداري .. إما ثقة تامة أو قرار سريع وشجاع!. *من الغباء أيضًا أن تفرط في لاعبين أو تتعاقد مع لاعبين بناء على رأي المدرب وأنت تفكر جديًا في إقالته!. *الاتحاد (السعودي) لكرة القدم الذي أصدر بيانًا رسميًا يدعم فيه الحارس الدولي (الأسترالي) براد جونز بعد إصابة ملاعب عادية وتجاهل اللاعب الدولي (السعودي) علي النمر بعد خروجه بعدة كسور في وجهه في مباراة الأهلي!